تقرير عن حضارة بلاد الرافدين دراسات إجتماعية السابع فصل ثاني

نرحب بكم زوار منصة أفدني التعليمية الكرام ونعرض عليكم عبر هذا المقال تقرير عن حضارة بلاد الرافدين دراسات إجتماعية السابع فصل ثاني المنهاج العماني، وذلك وفقاً لما جاء عن منهج وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان، مع أطيب الأمنيات بالنجاح والتفوق للجميع.
تقرير عن حضارة بلاد الرافدين دراسات إجتماعية للصف السابع فصل ثاني المنهاج العماني:
مقدمة
حضارة بلاد الرافدين أو ميزوبوتامياتعتبر من أقدم الحضارات في التاريخ نشأت بين نهري دجلة والفرات في المنطقة التي تعرف اليوم بالعراق، بدأت بدأت حوالي 3500 قبل الميلاد، وازدهرت بها عدة حضارات مثل السومرية، الأكادية، البابلية، والآشورية.
أولاً: الجغرافيا
أثرت الأنهار في تطور الزراعة بفضل التربة الخصبة، مما ساهم في نشوء المدن وتطور التجارة، كما ساعد موقعها بين آسيا وأفريقيا على ازدهار التبادل التجاري والثقافي.
ثانياً: النظام السياسي
تعددت أشكال الحكم بين الملوك مثل حمورابي الذي وضع أول قانون مكتوب، وبين الدول – المدن المستقلة مثل أور وأوروك.
ثالثاً: الدين والمعتقدات
آمن سكان بلاد الرافدين بآلهة متعددة مثل إنكي (إله الحكمة) وعشتار (إله الحب والحرب)، وبنوا المعابد الضخمة مثل الزقورات لممارسة طقوسهم الدينية.
رابعاً: الإنجازات
- الكتابة المسمارية: أول نظام كتابة في التاريخ.
- الرياضيات والفلك: وضعوا أسس التقويم وقسموا الساعة إلى 60 دقيقة.
- القانون: شريعة حمورابي من أقدم القوانين المكتوبة.
الخاتمة
حضارة بلاد الرافدين أثرت في تطور البشرية عبر اختراعاتها في الكتابة، القانون، الهندسة، وإرثها ما زال حاضراًفي اسس الحضارات اللاحقة.
قد تحتاج إلى:
تقرير عن الاحتياجات السكانية دراسات اجتماعية الصف السابع فصل ثاني
تقرير عن الحضارة المصرية القديمة دراسات الصف السابع فصل ثاني
انضم إلينا الان عبر صفحاتنا وقنواتنا على منصات السوشيال ميديا وتليجرام :
صفحة الفيسبوك للمناهج العمانية
مجموعة الفيسبوك للمناهج العمانية